Asmaa un Nabi

Keutamaan Membaca Shalawat

Allah SWT berfirman:

إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ  وَسَلِّمُوا تَسْلِيْمًا

Sesungguhnya Allah dan Malaikat-Nya bershalawat kepada Nabi. Wahai orang-orang yang beriman bershalawat salamlah kepadanya. (QS Al-Ahzab 33: 56)

مَا أكْثَرَ مِنَ الصَّلَاةِ عَلَيَّ فِيْ حَيَاتِهِ أَمَرَ اللهُ جَمِيْعَ مَخْلُوْقَاتِهِ أنْ يَسْتَغْقِرُوا لَهُ بَعْدَ مَوْتِهِ

Barangsiapa membaca shalawat kepadaku di waktu hidupnya maka Allah memerintahkan semua makhluk-Nya memohonkan maaf kepadanya setelah wafatnya.

مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ ثُمَّ تَقًرَّقُوْا مِنْ غَيْرِ ذِكْرِ اللهِ وَصَلَاةٍ عَلَى النَّبِيِّ إلَّا قَامُوْا عَنْ أنْتَنَ مِنْ حِيْفَةٍ

Mereka yang berkumpul (di suatu majlis) lalu berpisah dengan tanpa dzikir kepada Allah dan membaca shalawat kepada nabi, maka mereka seperti membawa sesuatu yang lebih buruk dari bangkai.

اَسماءُ النبي

اِنَّا نَبْتَدِ أُمَعَ بِسْمِ اللهِ

وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ وَالشُّكْرُ لِلّٰهِ

وَ صَلَا تُهٗ  وَ سَلَا  مُهٗ

لِحَبِيْبِ اللهِ وَرَسُوْلِ اللهِ

وَ لِاٰ لِهٖ  وَ اَ صْحَا بِهٖ

وَ لِلْاَ نْبِيَٓاءِ وَ اْ لمُرْ سَلِيْنَ

وَ لِلشُّهَدَٓاءِ  وَ التَّابِعِيْنَ

وَ لِلْعُلَمَٓاءِ  وَ الصَّالِحِيْنَ

وَلِلْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ

وَ  لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَ  ا لْمُؤْمِنَاتِ

وَ  لِسَٓا  ئِرِ   اْ لمَلآ  ئِكَةِ

مَادَامَتِ الْاَرْضُ وَالسَّمٰوٰتُ

صَلِّ يَا رَ بِّي  عَلٰي  مُحَمَّدٍ

وَعَلٰى اَحْمَدِ وَعَلٰى حَامِدٍ

وَعَلٰى مَحْمُوْدٍ وَعَلٰى اَحِيْدٍ

وَعَلٰى وَحِيْدٍ وَعَلٰى مَا حٍ

صَلِّ  يَا  رَ  بِّي   لِحَا شِرٍ

وَ   عَا   قِبٍ    وَ  لِطٰهٰ

وَ  لِيٰسٓ  وَ طَا  هِرٍ

وَ   مُطَهِّرٍ     وَ   طَيِّبٍ

صَلِّ  يَا رَ بِّي عَلٰي سَيِّدٍ

وَ   رَ سُوْ لٍ    وَ   نَبِيٍّ

رَسُوْلِ الرَّحْمَةِ وَقَيِّمٍ

وَ  جَا مِعٍ   وَ  مُقْتَفٍ

صَلِّ  يَا رَ بِّي لِمُقَفٍّ

وَعَلٰى رَسُوْ لِ الْمَلاَ حِمِ

وَعَلٰى رَسُوْ لِ الرَّاحَةِ

وَ  كَا مِلٍ   وَ اِ كْلِيْلٍ

صَلِّ يَا رَ بِّي  لِمُدَّثِّرٍ

وَ  مُزَمِّلٍ   وَعَبْدِ اللهِ

وَحَبِيْبِ اللهِ وَصَفِيِّ اللهِ

وَنَجِيِّ اللهِ وَكَلِيْمِ اللهِ

وَصَلِّ لِخَاتَمِ الْاَنْبِيَٓاءِ

وَصَلِّ لِخَاتَمِ الرُّسُلِ

وَ   لِمُحْيٍ   وَ  لِمُنْجٍ

وَ مُذَ كِّرٍ وَ نَا صِرٍ

وَصَلِّ عَلٰى مَنْصُوْرٍ

نَبِيِّ الرَّحْمَةِ نَبِيِّ التَّوْبَةِ

وَعَلٰى حَرِ يْصٍ عَلَيْكُمْ

وَ  مَعْلُوْ مٍ   وَ شَهِيْرٍ

صَلِّ يَارَبِّي لِشَا هِدٍ

وَ  شَهِيْدٍ   وَ مَشْهُوْدٍ

وَ بَشِيْرٍ  وَ مُبَشِّرٍ

وَ  نَذِيْرٍ    وَ  مُنْذِ رٍ

صَلِّ يَارَبِّي عَلٰى نُوْرٍ

وَ  سِرَاجٍ وَ  مِصْبَا حٍ

وَعَلٰى هُدًى وَ مَهْدِيٍّ

وَ  مُنِيْرٍ    وَ   لِدَ  ا  عٍ

وَ  صَلِّ  عَلٰى مَدْ عُوٍّ

وَمُجِيْبٍ   وَ   مُجَا بٍ

وَ   حَفِيٍّ      وَ  عَفُوٍّ

وَ    وَ  لِيٍّ    وَ   لِحَقٍّ

صَلِّ يَا رَ بِّي  لِقَوِيٍّ

وَ  اَمِيْنٍ   وَمَأْ مُوْنٍ

وَ  كَرِيْمٍ    وَ  مُكَرَّمٍ

وَ مَكِيْنٍ  وَ مَتِيْنٍ

صَلِّ  يَا  رَ  بِّي لِمُبِيْنٍ

وَمُؤَمِّلٍ وَوَصُوْلٍ

ذِيْ قُوَّةٍ ذِيْ حُرْمَةٍ

ذِيْ مَكَانَةٍ ذِيْ عِزٍّ

وَصَلِّ عَلٰى ذِيْ فَضْلٍ

وَ مُطَا عٍ   وَ مُطِيْعٍ

وَصَلِّ عَلٰى قَدَمٍ صِدْقٍ

وَ لِبُشْرٰى   وَ رَ حْمَةٍ

وَ  لِغَوْثٍ     وَ   لِغَيْثٍ

وَ غِيَا ثٍ  نِعْمَةِ  اللهِ

هَدِيَّةِ اللهِ عُرْوَةٍ  وُثْقٰى

وَصَلِّ عَلٰى صِرَاطِ اللهِ

وَعَلٰى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيْمٍ

وَذِكْرِاللهِ وَسَيْفِ اللهِ

وَحِزْبِ اللهِ وَالنَّجْمِ الثَّا قِبِ

وَ  مُصْطَفٰى  وَ  مُجْتَبٰى

صَلِّ يَا رَبِّى عَلٰى مُنْتَقٰى

وَ  اُ مِيٍّ     وَ  مُخْتَا رٍ

وَ  اَ جِيْرٍ     وَ جَبَّا رٍ

اَبِى الْقَاسِمِ اَبِى الطَّا هِرِ

وَصَلِّ عَلٰى اَبِى الطِّيِّبِ

وعَلٰى اَ بِيٓ    اِ بْرَا  هِيْمَ

وَمُشَفَّعٍ وَشَفِيْعٍ

وَ صَا لِحٍ       وَ  مُصْلِحٍ

صَلِّ يَارَبِّى لِمُهَيْمِنٍ

وَ صَا دِ قٍ    وَ مُصَدِّ قٍ

صَلِّ يَارَبِّى عَلٰى صِدْقٍ

وَصَلِّ لِسَيِّدِ  الْمُرْسَلِيْنَ

وَ  عَلٰى  اِمَامِ  الْمُتَّقِيْنَ

وَ قَآئِدِ  الْغُرِّ  الْمُحَجَّلِيْنَ

وَعَلٰى خَلِيْلِ الرَّحْمٰنِ

وَ لِبَرٍّ   وَ  مَبَرٍّ

صَلِّ ياَ رَبِّى لِوَجِيْهٍ

وَ نَصِيْحٍ وَنَا صِحٍ

وَوَكِيْلٍ مُتَوَكِّلٍ

وَ كَفِيْلٍ وَشَفِيْقٍ

وَعَلٰى مُقِيْمِ السُّنَّةِ

وَمُقَدَّسٍ رُوْحِ الْقُدُّوْسِ

وَصَلِّ لِرُوْحِ اْلحَقِّ

وَصَلِّ   لِرُوْحِ  الْقِصْطِ

وَلِكَافٍ وَمُكْتَفٍ

وَ   بَا لِغٍ       وَ    مُبَلِّغٍ

وَلِشَافٍ وَوَاصِلٍّ

وَ مَوْ صُوْلٍ   وَ سَا  بِقٍ

صَلِّ يَا رَبِّى لِسَٓائِقٍ

وَ   لِهَادٍ        وَ    لِمُهْدٍ

وَمُقَدَّمٍ وَعَزِيْزٍ

وَ  فَا ضِلٍ    وَ مُفَضَّلٍ

صَلِّ ياَ رَبِّى لِفَاتِحٍ

وَمِفْتَاحٍ مِفْتَاحٍ الرَّحْمَةِ

وَعَلٰى مِفْتَاحِ الْجَنَّةِ

عَلَمِ اْلاِيْمَانِ عَلَمِ اْليَقِيْنِ

وَ عَلٰى  دَ لِيْلِ  اْلخَيْرَاتِ

و عَلٰى مُصَحِّحِ   اْلحَسَنَاتِ

وَ عَلٰى  مُقِيْلِ   اْلعَثَرَاتِ

و عَلٰى صَفُوْحٍ عَنِ الزَّ لَّاتِ

يَا الله يَا رَبِّ صَلِّ عَلٰى

مَنِ اسْمُهٗ صَاحِبُ الشَّفَاعَةِ

وَصَلِّ عَلٰى صَا حِبِ اْلمَقَامِ

وَ صَلِّ  عَلٰى  صَاحِبِ  الْقَدَمِ

يَا الله  يَا  رَ بِّ  صَلِّ  عَلٰى

مَخْصُوْ  صٍ       بِا  لْعِزِّ

مَخْصُوْ صٍ    بِاْ لمَجْدِ

مَخْصُوْ صٍ     بِا  لشَّرَ فِ

يَا الله يَا رَبِّ صَلِّ عَلٰى

مَنِ اسْمُهٗ صَا حِبُ اْلوَسِيْلَةِ

وَصَلِّ لِصَاحِبِ السَّيْفِ

وَ صَلِّ   لِصَاحِبِ   الْفَضِيْلَةِ

يَا الله يَا رَبِّ  صَلِّ  عَلٰى

مَنِ  اسْمُهٗ صَا حِبُ اْلاِ زَ ا رِ

وَصَلِّ لِصَاحِبِ  اْلحُجَّةِ

وَ صَلِّ   لِصَاحِبِ   السُّلْطَانِ

وَصَلِّ  لِصَاحِبِ  الرِّدَٓاءِ

وَ  صَلِّ   لِصَاحِبِ   الدَّرَجَةِ

ا لدَّ رَ جَةِ   ا لرَّ  فِيْعَةِ

وَ صَلِّ     لِصَاحِبِ    التَّاجِ

وَ صَلِّ لِصَاحِبِ اْلِمغْفَرِ

وَ صَلِّ     لِصَاحِبِ    اللِّوَٓاءِ

وَصَلِّ لِصَاحِبِ اْلمِعْرَاجِ

وَصَلِّ لِصَا حِبِ ا لْقَضِيْبِ

يَا الله يَا رَبِّ صَلِّ عَلٰى

مَنِ اسْمُهٗ  صَا حِبُ  اْلبُرَاقِ

وَصَلِّ لِصَاحِبِ اْلخَاتَمِ

وَ صَلِّ لِصَا حِبِ  اْ لعَلاَ مَةِ

وَصَلِّ لِصَاحِبِ اْلبُرْهَانِ

وَصَلِّ    لِصَا حِبِ  اْ لبَيَانِ

وَعَلٰى  فَصِيْحِ   اللِّسَانِ

وَ  عَلٰى  مُطَهَّرِ    اْ  لجَنَّا نِ

صَلِّ   ياَ رَبِّى  لِرَ ؤُ وْ فٍ

صَلِّ    ياَ  رَ   بِّى    لِرَ  حِيْمٍ

وَ صَلِّ  عَلٰى  اُذُنِ  خَيْرٍ

وَصَلِّ عَلٰى صَحِيْحِ اْلاِ سْلاَمِ

يَا الله يَا رَبِّ صَلِّ  عَلٰى

مَنِ اسْمُهٗ سَيِّدُ اْلكَوْنَيْنِ

ومَنِ اسْمُهٗ عَيْنُ النَّعِيْمِ

وَمَنِ اسْمُهٗ عَيْنُ اْلغُرِّ

وَ  صَلِّ  لِسَعْدِ ا للهِ

وَصَلِّ لِسَعْدِ اْلخَلْقِ

وَ عَلٰى خَطِيْبِ اْلاُ مَمِ

وَصَلِّ عَلٰى عَلَمِ اْلهُدٰى

وَصَلِّ لِكَاشِفِ اْلكُرَبِ

وَ صَلِّ  لِرَ ا فِعِ الرُّ تَبِ

وَصَلِّ عَلٰى عِزِّ اْلعَرَابِ

وَصَلِّ لِصَا حِبِ اْلفَرَ جِ

وَ سَلِّمْ  وَ بَا رِ كْ عَلَيْهِ

وَ لِاٰ لِهٖ وَ اَ صْحَا بِهٖ

وَعَلٰى مَنِ اتَّبَعَ اْلهُدٰى

مُنْذُ اْلاٰنَ بِغَيْرِ انْتِهَٓاءِ

وَ  نَبِيُّنَا  لَرَ  جَٓا  ئُنَا

شَفَا عَتُهٗ فِي حَيَا تِنَا

وَ مَمَا تِنَا فِي قُبُوْ رِ نَا

حَتّٰى  نُنْزِ لَ  اْ لجَنَّا تِ

لِاَ نْفُسِنَا   وَ اَ هْلِيْنَا

وَ  اَ وْ لَا دِ نَا  ذُ رِّ يَّتِنَا

مَشَايِخِنَا  تَلاَ مِيْذِناَ

وَ اِ خْوَ ا نِنَا  اَ جْمَعِيْنَ

وَ لِسَا نُنَا  فِي  كَلِيْلَةٍ

لِلشُّكْرِ الِلّٰهِ عَلٰى النِّعَامِ

وَ  لهٰذِهٖ      نَتَوَ  كَّلَنْ

وَنِيَّاتُنَا لِلّٰهِ رَبِّ اْلعَا لَمِيْنَ